نذكر المكتب قلبي يوجعني .. وحدة من الناس فارشة ومعديتها .. معنتها عزوزة كان عاطي ربي البريمار راو نستعين بصديق شنذكروا أما آنا على ما عديتو طرايح قلبي يوجعني ..كلو من معلمي الجمهولوكية إلي كيف كل موظفيها طاحو في إمتحان الوطنية وموش ناوين ينجحوا حتى بالراشا .. والبارح ذكروني بأنذل السراق هاك إلي يلقى واحد أكسيدونتي في عوض يسعفو يسرقو .. توه بالله بلاد مقملة كيف بلادنا قحطوها التجمعيين وزادو على مرمتها الإنتهازيين فيها برشة ناس تبات جيعانة وساقيها صيف وشتاء حفيانة تتلهى بالمعذبيين في الأرض وإلا تعطي ترازيام موا للي يقري دروس التدارك بستين دينار للسنة أولى .. بون نجموا تقدحو في كلامي بالذاتية لكن برجولية معلمي بلادنا ما تمشيش معاهم حكاية " قم وفه التبجيلا " لأنهم والله ورسوله أعلم أحوج التوانسة للتأهيلا تالمون : إنتهازيين وظاهرلي نستوردو معلمين ملخارج خير باش وليدات تونس يلقاو شكون يعديلهم المبادىء بالرسمي موش فكسيون من نصوص أدبية لأهل المشرق العربي
الغناية لسيدي فرحاني إلي جاب علي الما ملعين) وعلمني السوري خاطرو يعبر خير)
No comments:
Post a Comment