نستعرف آنا ما نكرهش اليساريين رغم إنّي إناهض فكرهم الكل كان جا منهم خير راهم قدّوا إرواحهم في معاقل الشيوعيّن وقد ثبت إنهم إذا شدوا الحكم يقضيوا على حرّيات العباد والنّظام الدّيموقراطي والدليل إلّي صاير في روسيا وبالذّات في الصين الشعبيّه ..أمّا مع احترامي لقلّه قليله من يساريي تونس أعظم المقوشين عنّا سانتور نوار في كل شيء ما عدى السياسه وكنخب متسيسه أمورهم موش واضحه وأقوى حاجة عاملينها تقشقيش الحناك على خاطر ما ريناهمش جمله في مؤازرة ودعم المجتمع المدني .
نستعرف إلّي آنا ما نكرهش التجمّعيين بالرّغم إنهم إِستغوْلوا و قاموا بالإستيلاء على الحياة السياسيه في البلاد وقاموا باغتيال النّظام الجمهوري بترسانه تشريعيّه لئيمه أقل ما يمكن يتقال عليها إنّها أكثر تعقيد و دراماتكيّه من ملهاة إغريقيّه بلعربي التّجمّعيين وبما أنهم محتكرين مقاعد البرلمان قاعدين يخرجوا في قوانين باسم الشعب وهي قوانين تخدم مصالح فئويّه ضيقة وفي غالبها مضادّه للمصلحه العامّه وهومه في إدارتهم للدّوله يتعاملوا مع لعباد الكل كإنّا مواطنين من الديفزيون كانز نخدمولهم المرافق العامّه ومبعّد كيف نخلصوا إخّر الشهر يتعاملوا معانا على أنها صدقة وتغييبهم لتّعدّديّه السّياسيه دخلت البلاد في حيط باعتبار إنّو إستغْوالهم خلّى العديد من الهياكل الإداريّه تتعامل بمبدأ تجاوز السّلطه على إنّو حق مكتسب وليس جريمه يعاقب أعليها القانون وعلى مستوى هيكلي عنا قضاء إداري بالغ الإستقلالّه ولِّي ما يصدّقنيش أهّوكه المحكمه الإداريّه برّاو إطّلعوا على قراراتها الرّياديّه ضد القرارات الإداريّه الصادره من الوزير حتّاش للغفير لكن التدخّل الحزبي بالطبيعه عامل سونسير على أهم مبدأ للنّظام الجمهوري وهو مبدأ السلطه تحد السّلطه أمّا واحسره علينا التّجمعيين عاملين فينا .
آنا ما نكرهش السّياسيين المستقلّين إلّي كيف نخمّم ما بيني وما بين روحي تحسهم كيف يحكيوا دون كيشوتييّن يا محترفين السب والثّلب العلني وهذه حاجه خبيثه يستعملوها باش يستدرّو إعجاب العامّه بيهم من باب معرفتهم بالحقيقة الكلّيّه إنّو فمّه إضطهاد للعامه في بلادنا وإلّا تلقاهم يعاركو في طواحين الهواء على إنهم عمالقة وقتلّي هومه بعاد على الشعب بدليل إّنا كشعب تونسي ما عنّاش معرفه لا بأشخاصهم ولا بنشاطهم كان كيف يخرجو يحللو ويناقشو في أحداث شعبيّه ما تمتّلهمش بصيله إمبعّد إلّي هومه أطراف نخويّه قاعدين في أبراجهم العاجيّه ما يخرجو كان باش يلفتو الإنتباه لرواحهم فماشي يتعرفوش ما دامهم ما عندهمش القدره على إنهم يعاضدو الشّعب على الطّريقة الشّافازويّه ( يمّيمتي قدّاش هو عسل إلبارح عاودت نشرات الجزيره برك باش نتفرّج فيه وهو يْفِن في وسط شعبو مناسبة الكريسماس وواا حسره علينا ) .
توّه يقول القايل أعلاش ما نكرهش ها الفئات النّخبويه الثلاث رغم ما عددتو من مآخذ أعليهم ..سامبل لأنهم يمثلو كافه النّاشطين السياسيين في تونس والدوله في التعريف القانوني حكومه وشعب وترّيتوار وآنا ما نيش مقتنعه بالفوضى كطريقه لإدارة المصالح العامّه للمجموعه البشريّه إلّي هومه التوانسه دونك بكلمتين هومه ما نّجموا إنسمّيوه الشّر الذي لا بدّ منه أخذا بعين الإعتبار لحقيقة الوضع السّياسي في تونس إلّي أشبه بالمراهقة الفكريّه وتأجيل الأزمه أكثر منها معالجة الوضع بإداره حكيمه وإنسانيّه لللأزمات بسياسة العصا لكل مواطن أو حتّى إعادة تصنيف الأولويّات في صفوف الفيّة الحاكمه في لبلاد إلّي يتعاملو مع التّونسي بسياسة العصا والجزره . ثاني سبب لعدم كرهي لهؤلاء النخب إيماني العميق بهاك المثل المصري إلّي يقول "آش فرعنك يا فرعون ؟ قال عبيدي !" بلعربي نحن هومه السبب كل واحد فينا تعامل مع ذاتو العزيزه على إنها كاين ناقص المواطنه وإنّو بالرّسمي ديفزيون كانز كل واحد قرا وتعلّم وشد بوست باش يتعامل مع رئيسو على إنو ولي نعمه ويتعامل مع خوه المواطن إلّي يحتك بيه على إنّو عامل مزيّه أعليه ويفرّغ عقد النقص وقلّة إحترامو لحرّيتو أعليه أهّوكه بالأماره لازم كل واحد منّا تعرّض لعمليّة هرسله بالتشكي بيه من أجل الإعتداء على موظّف عمومي عند آداءه لعمله ..
أعلاش ها تقشقيش لحناك الكل متاع أختكم غيغوز سامبل لأنّي خذيت وقت باش فهمت إنّو الغلط فينا أحنا ..إي جماعة سيدي بوزيد غالطين موش كيف واصلو الإضراب الجماهيري رغم الوعود المستقبليّه لحل الأزمه ( الجزره ) وتواصل المداهمات و الإعتقالات في صفوف العامّه (العصا ) الغلطة في أنهم ما حيْدوش الممتلكات العامّه خلال الإحتجاجات كيما ما حيدوش أعوان الأمن من شيره لخره وعملو بهاك المثل إلّي يقول عليّ وعلى أعدائي لا ياسيدي عون الأمن مجعول باش يحافظ على الأمن وهو في لخّر مواطن تونسي كيفنا كيفوا وخدمتوإنّو يشد لعباد ـ تغشّشتو ،تراه خمّو فيها إذا كان مع التّرسانه التّشريعيّه إلّي حكيت أعليها الفوق التضاهر ما يكون كان بترخيص مسبّق ويجي عرف البوليس ويوجّهلو أمر باش يقوم بمحاصرة المتضاهرين آش تحبّوه يعمل ـ نرجع للّي يتضاهرو توّه ما دامك إخترت التّضاهر هل إّنك تعتقد إنّو موش باش تصير إعتقالات تي هذاكه أقل ثمن يمكن دفعو في إطار أي دوله مهما كان الحراك الشعبي السياسي فيها قوي ،أمّاله أعلاش هادّين على المركز باش تسيبو المعتقلين ؟ ومن وقتاش كان التضاهر يستهدف المرافق العموميّه . قد ما شفنا إحتجاجات شعبيّه إلا وكان نطاقها السّاحات العموميّه ياخي بجاه ربّي عون البوليس سياسي هوّ ؟ أش مدخلو خدمتو يشد المخالفين للقانون الموجود أصلا والله ضربك وإنت في ساحه عامّه رجّعلو أمّا الهدّان على المركز وحرقان الكراهب والحرس أعلاش ماهو تتواصل المظاهرات بطريقة سلميّه ويتم المطالبه بتسريح المعتقلين بنفس الطّريقه . راهو المطالبه بالحق مهواش إستعراض للقوّه والحراك الشعبي ما يلزموش يكون ساذج وتلقائي وأكيد موش من الممكن إنّو يكون عدواني لأنّو العنف يولّد عنف مضاد وهكّاكه الشّعب يولّي ياكل في بعضو بوليسيّه وعباد والمسهول الفعلي راقد يفسّي مطمان على نجاعة إدارتو للأزمه وهنا نرجع للجهة إلّي نعتبرها المسؤوله على إلّي قاعد يصير وهوم معروفين وهومه وزير الدّاخليّه بالدّرجه الأولى والإطارات الأمنيّه إلّي يخدمو بأوامرو المباشره على خاطر عون الأمن مهواش يحك في راسو ويعمل آش يحب وإنّما هو يأتمر بالأوامر إلّي تتعطالو بالعربي إذا كان يا سي الوزير لازم من باب المسؤوليّه إنّك تعطي تعليمات باش يتم تعزيز قوّات الأمن في سيدي بو زيد على أساس حماية الأملاك العموميّه والخاصّه أعلاش ما أكّدتش على الإطارات الأمنيّه باش ما تتعرّضش بالتّضييق على المتضاهرين إلّي خرجوا للشّارع على خاطر الوضع ما يحتملش أي إعتداء أو إضطهاد وإلّي زاد عكّر الوضعية حملت لاعتقالات ياخي رئيس الدّوله إتّخذ قرارات إستثنائيّه لفايدة التحرّك الشعبي وسيادتك تشد في النّاس إلّي ثبت إنهم على حق في مطالبهم ( ما نيش نبندر أما قاعده نبيّن في وجهة نظر إصحيحه إنّو مادام عنّا مرافق عموميه واضحة يلزم زاده نلقاو المسهول باعتماد كل مسهول آش نوه إختصاصو في البلاد) .
باهي مسؤوليّة الوزير في إستعمال الشّرطه للرصاص الحي ،ياخي يا رسول الله برّه نرجعو للتعريف القانوني للدفاع الشّرعي إلّي ما يبرّر إستعمال الحرس للفروده كان إذا كان المواطنين إلّي هدّوا على المركز بأسلحة ناريّة ياخي كيف إرماو أعليهم المولوطوف ما فمّاش دي إكستانتور دو فو ياخي يا سي الوزير ما سمعتوش بالرّصاص المطّاطي إلّي كان لازم إنّو يتم تمكين الأعوان منّو باعتبارنا في تونس والحمد لله ماناش ندورو بالفروده فمن باب أولى إنّو تكون إجراءات حماية الأعوان لأنفسهم محسوبة من قبل ويتم تمكينهم من آليّات الحمايه المعقوله والمناسبه لمضاهره عدوانيّه إي أمّا زاده لمواطنين عزّل ويني المحاذير إلّي يلزمكم بحكم موقعكم تحطّوها لأعوان الأمن وباعتبار هذيّه أوامر للأعون كارها تكون آليّه من باب الحرص على الأمن الإجتماعي فإدارتك للأزمه إلّي خالفت التوجّه الحكومي المعلن يا تنقصها الحرفيّه يا توزيع أدوار وفي كلتا الحالتين ثبت الخطأ الفاحش في جانبكم وكيف تغلي البرمه الحكمه تقتضي بتنفيس الغطاء موش تكميم الأفواه وترهيب البعض باش يخافو الكافّه راهو على الرّغم من ضعف الفعاليّات الإجتماعيه أمّا دوام الحال ملمحال دونك يا ريّس نطالب بحلول جادّه في تطويق الأزمه بإزالة كل مضاهر تجاوز السّلطه و البحث بجديه عن وزير داخليّه جديد يكون له من الذكاء ما يكفي لاحتواء الأزمه بعقلانيّة لا بتأجيجها باعتماد سياسه العصا مع جزء من الشّعب ملّو في الواقع الجزره فما بالك بالعصا . مع أمنياتي بأن يحفظ الله تونس كلّها مواطنين وأعوان داخليّة من كل سوء وإنّو رجال سيدي بوزيد يفيقو إنّو الحقد الأبدي على أعوان الأمن أكبر غلطه يطيح فيها الشّارع من باب الإيمان إنّو بلادنا ماهي منجمه مكمله إلا بقوّة مؤسساتها ومتانة مرافقها العموميّة إلّي حب من حب وكره من كره رزق البيليك موش شارينها جماعة التّجّمع من جيوبهم دونك يا ليت الشعب في سيدي بوزيد يحط محاذير بعدم التعرّض للأملاك العمومية والخاصّه وزاده أعوان الأمن وإنّو النّيقوساسيون تصير من باب قوّة الحق لا قوّة السّاعد ..باش الحلول إلّي تتعطى ما تكونش إعتباطيّه وحربوشيّة وإنّما تخلق حراك سياسي وطريقة جديده في التّعامل ما بين الشعب والحكومه ..وهذا الكلام إجتهاد شخصي بنيتو على فكره سامبل إنّو عبد كيف توجعو عينو يمشي لطبيب العينين موش طبيب جنّيراليست ومادام أهل السّياسه في تونس مهومش يكورو في الإحتراف وإنّما أغلبهم من الهواة فأتمنّى أن نكون واقعيين وأن يكون هناك حوار جاد موش إقصاء مبدئي للطرف الآخر وربّي يحمي تونس اللهم آمين .
آمين
ReplyDeleteسلام غيغوز
تدوينة جميلة ... مثال إخر على فشل اليسار، ما وقع في كوبا بعد الانقلاب سي "كاسترو" برك غادي هو وعيلتو !
متفق معك في أنا احنا إلي وصلنا للحال هذا ، هناك حكمت انجلزية قديمة تقول " العبيد يصنعون الطغاة بخضوعهم، والطغاة يصنعون الثوار ببطشهم" ... يعني الخضوع متاعنا إلي إنت سيادتك الله يبقيك حكيت عليه هو بطريقة غير مباشرة سبب في "الثورة" (إن صحة العبارة) إلي نعيشوها اليوم ...
بالنسبة للتكسير وغيروا (ثمة برشة أخبار ما عندها حتى مصداقية) شيء مؤسف ... الداء متاعنا أنا ناقصين مرافق ومخلسينهم من جيوبنا ونجيو بش نداويو نكسروهم وإلي يقول ما يجيش يولي عميل للسلطة وقفاف ... شيء مؤسف من بعض الأطراف خاصةً وأنا في أتم الحاجات بش نسمعو جميع الأراء ونلقو حلول قبل ما تزيد اطيح أرواح ...
بنسبة للثورة إلي برشة شايخين في مخاخهم ... العباد هذي متأثرة بتشي جيفارا واش عليك "ريفولوشن" لكن نساو أن نهايتو كانت الاعدام وكيف قلت قبيلي الدكتاتورية في كوبا !
وهاذم يضهرلي عرفتني على شكون نحكي على خاطر النوع هذا يحب على الشهرة (ربما "شي" خاطيه أما إلي يحبو يعملو كيفو ...) فإن اصابوا كانو عظماء وإن فشلو عادو كما كانو ...
صحيح أن الثورة عفوية ولكن بديت نحس أن أطراف أخرى بدات تتبنى في الحكاية وتركب على الحدث وهذاك علاش سلمة أمري لله ... ربي معاهم وربي يحمي تونس كما قلت إنت !
كذلك متفق معك في حكاية الحاكم والكرتوش ... هذي مأساة كبيرة !! وربي يقدر الخير
فــي اليوم الذي تتمكن من قــول هذا الكلام في اجتماع عمـومي تنادي له مسبقا وفي أي مكان شئت من الجمهورية بدون أن يتعرض عليك أبناء الحلال عندها ستتكون طبقة من السياسيين كما يجب أن تكون وستكونين أنت جزء لا يتجزء منها والى ذلك الحين سيبكي الكل على ليلاه
ReplyDeleteوالى ذلك الحين أتركك يا بنيتي
سيدي الأنونيم أنا أحب الإحتفاظ بالحياة العامّه فهي بكل ما فيها رفاهيّة أعطانيها ربّ العالمين بأن تكون مسؤوليّتي محدودة وأن لا أسأل على أكثر من رحمي هو أمر جميل أنا أحب البقاء فيه ..أمّا إستحالة الإجتماع بالعامّه لتأطيرهم عموما فهو عجز يسأل عليه القابعون في مجلس النوّاب ومن قبلهم نحن المنتحرون برفضنا لهم و إبقاءنا عليهم ليغلّونا باسمنا وأنا لست حالة شاذّه في معرفة الدّاء ولكن أظن أنّ هناك رجال في البلاد لا بدّ أن يجدوا طريقا ليعرفهم العامّه
ReplyDeleteخويا الحر ..تفرّجت في فيديو متاع واحد يساري عندو من السّوقيّه ما يمكن أن يحملوه عشره جمال وهذا السيّد يحكي على روحو كرئيس محتمل للبلاد باش تزيد أوضاعنا بُف كيف ما يقولو ..لا والناس ميته ومجروحه وهو يشجّع فيهم على مزيد الغليان ..سيّدنا عمر رضي الله عنه كان يخاف تدّعثرشي بغله ويتسأل عليها والسّيّد عامل روحو دراكولا شايخ بفضيحة النّظام على خلفيّة الحراك الشّعبي والدّم متاع هاك المواطن المتوفى رحمة الله عليه .. بالنسبه للتكسير شفناه والمعروف إنّو السرّاقة والقطعيّه يستغلّو الخوضه باش يعملو آش يحبّوا وريت في الجزيره كيفاش دخلوا على محل تونيزيانا ومحل حلاق وعيادة طبيّه فضلا على حرقان سيارات الدّاخليه وهذا مهواش آن كو مونتي متاع الدوله ولكن أعمال شغب متاع بعض متضاهرين ومادام الوعي محدود والشعب مخلط فمن المفهوم إلّي صار لكنّي ما نجّمش إنقر أعليه حتى طرف ونتمنى إنّو ما يقعش إستغلال الأهالي من أي جهة وهذاكه أعلاه .. نسأل الله العظيم إنّو يحفظ العباد
ReplyDeleteيعطيك الصحة ... نرا انو البوليس وكل من هو يأمر فيه غالطين وكذلك بعض أطراف الشعب إلي كثرولها !
ReplyDeleteإلي حبيت نقول هو انو بعض الأطراف إلي قاعدة تحرض وهي في ديارها تلعب في أدوار البطولة وهي تحول إستغلال الأزمة لصالحها ... هل نجحت ؟ مانعرفش
صحيح أن الشعب تكلم وهذي حاجة بهية برشة ... أما كي ما يبداش مأطر من أطراف رزينة تولي همجية والنهاية بش يصير كيف في أكثرية البلدان الإفريقية ...
حاجة أخرى ... المعارضين عندهم سنين الله وهما يبكو في الجزيرة ... نظام فاسد ، نظام به نظام عليه وحتى حل لا تم إقتراحو !
شادين في سيبولنا فلان وخرجوا فلتان من الحبس وناسيين المهم و الأهم ... مثال اليوم قاعدين ينقلو في الأحداث ويحكيو على عدم المساواة بن الجهات ... أي ومن بعد ؟؟ تي هذا حتى عزيزتي تعرفو !!
بعد ما حللت وضع 3 انواع من النشطاء السياسيين في تونس...اش بيك تناسيت اولاد عمك الخوانجية و ما قلتنا حتى شيء عليهم...يا راجل قداشك تافه...او تافهة
ReplyDeleteيا أنور يا ولد عمي في المواطنه وين ترى فيهم الخوانجيّه في تونس باش نحكي أعليهم ! وكان جاو موجودين بالفعل راهو عظيمة التفاهه إلّي هي العبد للّه حكيت أعليهم وانحيلك فيها الإطار هذا على تدوينه موضوعيّه لمدوّني المتنوشه .. باهي وباعتبار إنّي مازّلت متأثره بالكريسماس :) أهّوكه نأكّدلك إنّو إلّي تحبني نحكي أعليهم تنجّم إدّخّلهم في دايرة المستقلّين وهومه إلّي كانو موضوع الفقره الثالثه من التّدوينه وفي رواية أخرى أهوّ خدّي لاخر إصفعني عليه مادام الحياء ترفع كيف برشه فضايل من بلادنا ولّي قلك إلّي آنا عزمي بشاره يكذب أعليك يا سي أنور الجهبوذ
ReplyDeleteيا حر نرجع ونأكّد على النّسيج المؤسساتي للدوله وخاصه طبيعة القانون الأساسي لأعوان الأمن الدّاخلي راهو النّاس هذومه تحكمهم الإيارشي متاع الوظيف ماهمش مهبله ولا حاقدين على الشّعب أكيد إنّو إستعمالهم للرصاص الحي هو تجاوز للسلطه وهذه غلطه الأعراف إلّي ما حطولهمش حدود للتعامل مع المواطنين على خاطر بالمستحيل إنّو تعطالهم أمر باش يضربو بالكرتوش وكان شعورهم بالتّهديد هو الذي أملى ما أعتبره جريمة إرتكبوها في حق المواطنين العزّل وفي كل الحالات كلامك في إلّي يسمّيو رواحهم معارضة الكل صحيح و هومه ناقصين بالأساس آليّات الفعل الديموقراطي إلّي يلزم تتبنى عقيدتو على تقبّل الآخر لا عزلو و لا إقصاءوا
ReplyDelete